Admin Admin
عدد المساهمات : 307 تاريخ التسجيل : 06/01/2013
| موضوع: ملوك البطالمة فى مصر --بتو ليميس الأربعاء يناير 16, 2013 11:19 am | |
| أثبت القرن الأول من القاعدة البطليموسية أن يكون أحد الإستقرار والإزدهار. حكم الحكّام اليونانيون الجدّد البلاد من مدينة البحر الأبيض المتوسط الأسكندرية وبحريتهم سيطرا على المنطقة. من الآن فصاعدا ثروات مصر ستكون مرتبطة تماما بالحضارات القديمة جنوب أوروبا. إدارة الرأسمال كانت بعناية على غرار أثينا، يعطيه شخص يوناني بشكل محدّد. موقعه ضمن بأنّ يتفتّح في أحد الأعظم والأكثر المراكز الثقافية المؤثرة في اللغة اليونانية الكلاسيكية، وفيما بعد، عالم روماني. إفتخرت الأسكندرية بمكتبة من أمثال التي ما سبق أن شوهدت قبل ذلك. مؤسس في 330 قبل الميلاد. ، تضمّن حوالي 700,000 لفيفة، يهزم المكتبة ذاتها في أثينا بأنّها صمّمت للمحاكاة. للعديد من القرون التي إستمرّت إلى أن تكون مؤسسة ذات أهمية كبيرة، حتى هو أحرق في 640 أثناء الفتح العربي. تضمّنت المكتبة معهد تعليم حكومي أيضا، مشهور لبراعته في حقل العلم والطبّ. هو كان بيت إلى مجموعة كبيرة من علماء رائعين الذين عملوا كثير أن يساهموا في معرفتنا من العالم. بين نجومه الأكثر شهرة كانت عالم الرياضيات إقليديس (c. 330-260 قبل الميلاد. )، الذي النظريات كانت أن تشكّل قاعدة الفكر الرياضي للسنوات الـ2,000 القادمة؛ الجغرافي اليوناني وعالم الرياضيات إراتوسذينيس، (c. 276-194 قبل الميلاد. ) الذي كان الأول لتضمين خطوط خط الطول وخطّ العرض على خريطة والتي حسبت قطر الأرض إلى ضمن عشر بالمائة هامش خطأ؛ والفلكي المصري والجغرافي كلوديوس بتوليمايوس، عرف ببساطة بينما بتوليمي (c. 100-170 بعد الميلاد. )، الذي طوّر النظرية المقبولة بشكل واسع التي الأرض كانت في مركز الكون وديرت حولها بالشمس، قمر، ونجوم. ليس حتى القرن السادس العشر عمل الفلكي البولندي كوبيرنيكوس يتحدّى النظرية بنجاح. إزدهرت جالية كبيرة من اليهود أيضا في الأسكندرية، العديد من الذي وصل بينما مرتزقة إستأجروا من قبل بتوليميس. تبنّت الأغلبية اللغة اليونانية في النهاية، وهي كانت هذه اليهود الإسكندريين الذين كانوا مسؤولون عن إستمرار الترجمة السبعينية، النسخة اليونانية الأكثر أهمية للعهد القديم، في القرن الثالث قبل السيد المسيح. وفق أوامر بتوليمي الثّاني، العمل كان قام به علماء عبريون يعتاشون على جزيرة فاروس في خليج الأسكندرية. على نفس الجزيرة، إفتخرت مصر بواحدة أخرى من عجائب الدنيا السبع: فنار ضخم، بنى أيضا وفق أوامر بتوليمي الثّاني. وقف 450 قدم عالي، يجعله البناية الأطول من وقتها، وقيل بأنه كان قد مرئي على مسافة 40 ميل. من المحزن لا شيء يبقى منه اليوم هو أضرّ ببجدية في 793 بعد الميلاد. وتحطّم بالكامل بزلزال في 1375. على الرغم من سنواتهم الأولى الناجحة بشكل لاينكر، بتوليميس ما كانت أبدا تماما قادرة على محاكاة مجد الفراعنة المصريين العظماء. الأكثر نجاحا من أسلافهم تمتّعوا بدعم سكان الذي شعر بنفس شعورهم بحميمية، كلا على مستوى ثقافي وديني، يسهّل مهمّة قرار كثير. عموما، كان هناك خلط صغيرة بين اليونانيين والمصريين. لغة رسمية بتوليميس كان يوناني، وفقط كليوباترا، آخر الحكّام البطليموسيين، تعلّم أبدا أن يتكلّم اللسان المصري المحلي. اليونانيون تحمّلوا إمتيازات خاصّة وشكّلوا صميم البيروقراطية الرسمية. بتوليميس كانت أيضا بشدّة معتمد على اليونانيين لجيوشهم. المصريون، من الناحية الأخرى، وجد أنفسهم إستثنوا من المناصب الحكومية المهمة، وخاضعة للقيود على حيث هم يمكن أن يستقرّوا. بالتفرقة كالقاعدة، زواج مختلط ما كان مشترك. ليس ذلك بتوليميس الأجنبي ما قام بأي المحاولة لتجسير الفجوة بين أنفسهم وعالم المصريين. كان هناك في الحقيقة درجة هامّة من التأليف الثقافي، خصوصا فيما يتعلق بالدين. في الحقيقة، الملوك واصلوا إفتراض عناوين ملك الشمس وبدأوا برنامج بناء المعابد بسهولة كرّس إلى الآلهة المصرية، يتأكّد لإبقاء الكهانة في الإسلوب بإنّه تعوّد. إنّ المعبد المحفوظ جدا تقريبا هوروس، في إدفو في منطقة أسوان، مثل هذا المثال واحد. مبني في القرن الثالث قبل السيد المسيح. ، تعرض حيطانها المشاهد من علم الأساطير المصري القديم، بضمن ذلك تصوير نصر هوروس على سيث الشريّر. تبنّى بتوليميس ممارسات جنائزية مصرية تقليدية أيضا، بضمن ذلك التحنيط، لكن أضاف ليّة خاص بهم، يزيّن توابيتهم بالميزّات اليونانية الإضافية. تبقي تقاليد دينية حيّة ما كانت فقط مسألة تقوى، على أية حال، لكن أيضا طريق مهم من تشريع قاعدتهم وتبقي إنقسامات إجتماعية. قلق بتوليميس الأساسي كان أن يضمن، بالوسائل الضرائب المتصلّبة، تدفّق ثابت من الثروة في الصناديق الرسمية، يمكّنهم لإبقاء رأسمالهم الغالي وجيشهم وأسطولهم. بمرور الوقت، بتوليميس وجد أنفسهم مع سكان ساخط على أيديهم. قريبا فسح إستياء المجال لإستياء مرّ، الذي تباعا إنفجر في تعاقب التمرّدات التي تحدّى قدرة الحكومة بجدية للسيطرة على البلاد. بعد مصر العليا خاسرة، بتوليميس أجبر لتخفيف بعض سياساتهم التقييدية ضدّ المصريين، يسمح لهم بإتّخاذ بعض المواقع في الحكومة ومنح المعابد درجة أعظم من الحرّية. على أية حال، يبقى المملكة أصبحت مهمّة شبه مستحيلة سوية بهذا الوقت. في الحقيقة، بتوليمي إم آي، أبّ كليوباترا، جاء إلى الإستنتاج الذي الأخطار لأطفاله كانت عظماء جدا، بأنّه إعتقد من الضروري لوضعهم تحت وصاية مجلس الشيوخ الروماني. كليوباترا ملكة النيل
المآثر الرومانسية لكليوباترا السّابعة حملت سحر عظيم لمدة طويلة للعالم الغربي وضمنت منزلتها بينما أسطورة دائميّة. على الأغلب ولد في 68 قبل الميلاد. ، هي كانت بنت الثّانية عشرة بتوليمي الأكبر سنا الحيّة. في 51 قبل الميلاد. ، طبقا لرغبات أبّيها، هي وأخّيها الأصغر، بتوليمي الثّالث عشر كانت متزوّج من بعضهم البعض (كما كان العادة الملكية في مصر القديمة)، وملك متوّج وملكة مصر. كليوباترا، الأخيرون في سلسلة من الملكات البطليموسيات أن حملن ذلك الاسم، يثبت أن يكون زعيم قادر مع شخص فطن وعديم الرحمة. على مجيئ إلى العرش، وقعت في الصعوبات الجدّية كعلاقتها مع أخّيها وأزلامه فشلوا. أصبحت التنافسات ونزاعات القصر قريبا بشكل حادّ جدا بحيث أجبرت للهروب إلى سوريا في 49 قبل الميلاد. هيّاب، صمّمت كليوباترا على تسجيل دعم قائد روماني قوي الذي عرفت كان عنده القوّة لإعادتها إلى العرش يوليوس قيصر. في ذلك الوقت، قيصر كان يبقى في داخل الأسكندرية، حيث جاء بحثا عن منافسه بومبي. على رؤية العائلة المالكة المصرية المنقسمة جدا جدا، أخذ قيصر على نفسه، كممثل روما، للتوسّط. مع أخّيها يهدّد أن يكون عنده مقتولها، كليوباترا كان لا بدّ أن تستعمل كلّ مكرها للحصول على جمهور مع القائد الروماني. وصول إلى الأسكندرية في السرية العظيمة، لفّت نفسها في سجادة وهرّبت في وجوده. قيصر، الآن في خمسيناته، أبهج على ما يبدو في ألاعيب الملكة الجميلة بعمر 19 سنة وأصبح مولعا بها فورا. قريبا، أصبح الالإثنان أحباء والقضية أدّت إلى إبن، الذي سمّوا كاساريون. كليوباترا كان عندها حليف هائل الآن في قيصر، وسوية هزموا قوّات أخّيها، يقتله في العملية. بعد أن إستعاد العرش المصري، هي ثمّ تزوّجت أخّاها بعمر أحد عشر سنة، بتوليمي الرّابع عشر.
في 46 قبل الميلاد. كليوباترا وكاساريون إنضمّا إلى قيصر في روما، لكن الترتيب كان ort معيش. إغتيال قيصر الدامي بعد سنتين أجبر كلتا الأمّ والطفل إلى البيت. في محاولة لتقوية حكمها في مصر، سمّمت كليوباترا أخّها الأصغر زعما وإستبدلت بكاساريون، ثمّ بعمر أربعة سنوات فقط. بعد ثلاثة سنوات، هي إستدعيت إلى تارسوس (في تركيا المعاصرة) لمقابلة مارك أنتوني. عضو حكومة ثلاثة حاكمة، كان قد أعطى مهمّة جلب للجزء الشرقي الإمبراطورية الرومانية تحت السّيطرة. كليوباترا صمّمت على إبقاء روما حليف وسعت للقيام بظهورها مذهل بقدر الإمكان. صعدت النهر لمقابلة أنتوني، ظهر بزيّ أفرودايتا، الإلاهة اليونانية للحبّ، في ذهب رائع زيّن مركبا بالأشرعة الإرجوانية والمجاذيف الفضّية. حسب كلّ الروايات، أنتوني أسر كليّا من قبل الملكة المصرية ولم يتردّد في قبول دعوة أن تكون ضيفها في الأسكندرية. الإثنان أصبح أحباء وكليوباترا ما أنقذت أي نفقة لضمان ذلك أنتوني تمتّع بالعديد من أشهره في مصر، ينظّم المآدب التي أصبحت أسطورية لحجمهم. إنقطاع عن كلّ العظمة التي القصر الملكي كان لا بدّ أن يتعهّد، يبدو الإثنان أخذا لإضحاك أنفسهم بظهور بزيّ العامة وتتجوّل في شوارع الأسكندرية، شرب ولعب مزح على الضحايا الجهلة. السنة التالية، بعد أن توجّه أنتوني إلى روما، حمله توأما كليوباترا. ولو أنّ أنتوني تزوّج مرأة أخرى بعد ذلك، الإثنان وحّدا مرة أخرى في 36 قبل الميلاد. وكليوباترا مرة أخرى أصبحت حاملا، يلد ولدا. في 34 قبل الميلاد. ، في مراسم رائعة التي فيها كليوباترا ظهرت! ظهرت بزيّ الإلاهة المصرية إيسيس وأنتوني أعلناها وحكّام مشتركون قيصريون مصر وقبرص. علاوة على ذلك، أطفالها الصغار الثلاثة من قبل أنتوني أعلنوا الحكّام على المحافظات الرومانية الأخرى في الشرق. هذه الأفعال تحدّت علنا الحذر، يثير غضب منافسي أنتوني في روما التي إدّعت بأنّه ما كان عنده أراضي تسليم عمل إلى مصر. قريبا حرب إندلعت بين أنتوني وقوّات كليوباترا وتلك أوكتافيان، الإمبراطور الروماني المستقبلي. الزوج هزم قريبا. عيدت إلى الأسكندرية، واجه بموقف يائس، أنتوني وكليوباترا تركا لتأمّل مصيرهم. أنتوني إختار إنهاء حياته في الأسلوب الروماني الشريف، بالسقوط على سيفه. في 30 قبل الميلاد. ، نحو نهاية أغسطس/آب، بدلا من المعاناة من مذلّة يحمل من إلى روما في السلاسل، إتّخذت كليوباترا الإجراء البائس على حدّ سواء إمتلاك نفسه عضّ بصل. طريقتها من الإنتحار حسبت بشكل مخيف. بعد إختبار السموم والسموم المميتة المختلفة على السجناء المدانين، إستنتجت عضة الصل أحدثت أقلّ الموت الأسرع والمؤلم. كليوباترا دفنت كما رغبت، بجانب حبيبها. إنتحارها والإعدام اللاحق من إبنها قيصري جلب أسفل الستارة النهائية على العصر البطليموسي اليوناني. القوّة الجديدة في الأرض من الآن فصاعدا كانت روما.
| |
|