سعد مسعود
ارحب بكم فى منتديات سعد مسعود الشرونى
انضم الينا فى هذا المنتدى
سجل نفسك لتكون معنا
شكرا لمرورك
سعد مسعود
ارحب بكم فى منتديات سعد مسعود الشرونى
انضم الينا فى هذا المنتدى
سجل نفسك لتكون معنا
شكرا لمرورك
سعد مسعود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أســلامى تاريخى
 
الرئيسيةsaadmasod.forumأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الجلفانومتر الإلكتروني
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 04, 2013 2:59 pm من طرف Admin

» أجهزة القياس
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 04, 2013 2:55 pm من طرف Admin

» ترحيب با زوار والاعضاء
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالأحد مايو 05, 2013 8:35 pm من طرف Admin

» أساطير اغريقية...السنتور
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 8:12 am من طرف Admin

» أساطير اغريقية....زيوس
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 8:08 am من طرف Admin

» أساطير يونانية ..|| بيجاسوس ||
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 8:03 am من طرف Admin

» أ ساطير يونانية...أسطورة بروميثيوس
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 7:58 am من طرف Admin

» أساطير يونانية .. ميدوزا وأختيها المتحجرات
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 7:52 am من طرف Admin

» الالهة عند الاغريق
خلافة المتوكل I_icon_minitimeالخميس مايو 02, 2013 7:39 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط سعد مسعود على موقع حفض الصفحات

 

 خلافة المتوكل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 307
تاريخ التسجيل : 06/01/2013

خلافة المتوكل Empty
مُساهمةموضوع: خلافة المتوكل   خلافة المتوكل I_icon_minitimeالسبت أبريل 06, 2013 10:09 am

خلافة المتوكل
(232 - 247هـ/ 947 - 861م)
هو عاشر الخلفاء العباسيين، المتوكل على الله جعفر بن المعتصم بن الرشيد.
لقد بويع له بعد الواثق، وبدأ عهده بداية موفقة، فقد أمر بإظهار السنة، والقضاء على مظاهر الفتنة التى نشأت عن القول بخلق القرآن.
وكتب
إلى كل أقاليم الدولة بهذا المعنى، ولم يكتف بهذا، بل استقدم المحدِّثين
والعلماء إلى مدينة "سامرَّا" وطلب منهم أن يحدثوا بحديث أهل السنة لمحو
كل أثر للقول بخَلْق القرآن، وراح العلماء يتصدون لإحقاق الحق، وإبطال
الباطل، وأظهر المتوكل إكرام الإمام "أحمد بن حنبل" الذى قاوم البدع، وتمسك
بالسنن، وضرب وأوذى وسجن.
لقد استدعاه المتوكل إليه من "بغداد" إلى
"سامرا" وأمر له بجائزة سنية، لكنه اعتذر عن عدم قبولها، فخلع عليه
خِلْعَةً عظيمة من ملابسه، فاستحيا منه الإمام أحمد كثيرًا فلبسها إرضاء
له، ثم نزعها بعد ذلك.
ويذكر للمتوكل تعيينه ليحيى بن أكثم لمنصب قاضى
القضاة، وكان يحيى بن أكثم من كبار العلماء، وأئمة السنة، ومن المعظمين
للفقه والحديث.
هذا ولم يَخْلُ عهده من فتن وثورات قضى عليها وأعاد الأمن والطمأنينة للبلاد.
غارات الروم:
وفى
سنة 238هـ قام الروم بغزو بحرى مفاجئ من جهة دمياط، وهم الذين أدبهم
المعتصم وأخرسهم فى واقعة عمورية، لكنهم بعثوا بثلاثمائة مركب وخمسة آلاف
جندى إلى دمياط، وقتلوا من أهلها خلقًا كثيرًا، وحرقوا المسجد الجامع
والمنبر، وأسروا نحو ستمائة امرأة مسلمة، وأخذوا كثيرًا من المال والسلاح
والعتاد، وفر الناس أمامهم، وتمكن الجنود الرومان من العودة إلى بلادهم
منتصرين.
ولم تمضِ ثلاث سنوات على هذا الغزو حتى عاود الروم عدوانهم على
البلاد؛ فأغاروا على ثغر من الثغور يسمى "عين زربة" (بلد بالثغور قرب
المصيصة بتركيا حصَّنها الرشيد)، وأسروا بعض النساء والأطفال، واستولوا على
بعض المتاع.
واستمرت المناوشات ومعارك الحدود بين الروم والمسلمين منذ سنة 238هـ -853م وحتى سنة 246هـ-860م بقيادة على بن يحيى الأرمنى.
وكان
الروم قد أجهزوا على كثير من أسرى المسلمين الذين رفضوا التحول إلى
النصرانية؛ لأن أم ملك الروم كانت تعرض النصرانية على الأسارى فإن رفضوا
تقتلهم، وتم تبادل الأسرى بمن بقى حيّا من المسلمين فى السنتين الأخيرتين.
غارات الأحباش:
وعلى
حدود مصر وبالقرب من بلاد النوبة، كان المصريون يعكفون على استخراج الذهب
والجواهر الكريمة، وإذا بطائفة من الأحباش على مقربة من "عيذاب" على البحر
الأحمر يعرفون باسم "البجة" يهجمون على تلك المناجم، ويقتلون عددًا كبيرًا
من عمالها المسلمين، ويأسرون بعض نسائهم وأطفالهم مما جعل العمل فى هذه
المناجم يتوقف أمام هذه الهجمات.
ويحاط المتوكل علمًا بما حدث، ويستشير
معاونيه، ولكن معاونيه أخبروه بما يعترض إرسال الجيش من عقبات تتمثل فى أن
أهل "البجة" يسكنون الصحارى، ومن الصعب وصول جيش المتوكل إليهم، فلم يرسل
إليهم فى بادئ الأمر، وتمادى البجة فى عدوانهم وتجرءوا، فأخذوا يُغيرون على
أطراف الصعيد، حتى خاف أهله على أنفسهم وذرياتهم، واستغاث أهل الصعيد
بالمتوكل، فجهز جيشًا بقيادة محمد بن عبد الله القمى من عشرين ألف رجل، على
أن يعينه القائمون بالأمر فى مصر بما يحتاج إليه الجيش من طعام وشراب
ومؤن.
والتقى الجيش مع هؤلاء المتمردين المعتدين، حتى فرقهم وقضى على جموعهم سنة 241هـ/ 856م، قاتلهم الله! لقد كانوا من عُبَّادِ الأصنام.
إصلاح الداخل:
وحاول
المتوكل إصلاح ما فسد، فراح يعزل الكثير من عمال الولايات، ويصادر أملاكهم
بعد أن عَمَّت الشكوى، وتفشى الفساد، مثلما عزل يحيى بن أكثم عن القضاء،
وولى جعفر بن عبدالواحد مكانه، وكذلك عزل عامله على المعونة أبا المغيث
الرافعى وعين مكانه محمد بن عبدويه.
ريح شديدة:
ولكنه لم يكد يُحكم
سيطرته على العمال والولاة حتى هبت ريح سَمُوم، أكلت الأخضر واليابس،
وأهلكت الزرع والضرع فى الكوفة والبصرة وبغداد، واستمرت خمسين يومًا أوقفت
فيها حركة الحياة، وقتلت خلقًا كثيرًا.
زالزال مدمر:
ويشاء الله أن
يأتى زلزال فيؤدى إلى قتل عدد كبير من الناس، لقد بدأت الزلازل فى السنة
التى تولى فيها المتوكل أمر المسلمين حيث تعرضت دمشق لزلزلة هائلة تهدمت
بسببها الدور والمنازل، وهلك تحتها خلق كثير.
وامتدت الزلزلة إلى
أنطاكية فهدمتها، وإلى الجزيرة العراقية فقضت عليها، وإلى الموصل فأدت إلى
وفاة خمسين ألفًا. وفى سنة 242هـ/ 857م، زُلْزِلَت الأرض زَلْزلَةً عظيمة
"بتونس" وضواحيها، و"الرَّى" و"خراسان"، و"نيسابور"، و"طبرستان"،
و"أصبهان"، وتقطعت الجبال، وتشققت الأرض، ومات من الناس خلق كثيرون.
أما
فى سنة 245هـ، فقد كثرت الزلازل، وشملت أماكن عديدة حتى قيل: إنها عمت
الدنيا. وكان لابد أن تصاب الحياة بالشلل، ويعم الخراب والدمار والبؤس.
ورع المتوكل:
هذا
هو المتوكل، وهذا هو عصره، يقول أحد المقربين إليه: قال المتوكل: إذا
خرج توقيعى إليك بما فيه مصلحة للناس، ورفق بالرعية، فأنفذْه ولا تراجعنى
فيه، وإذا خرج بما فيه حَيْف (ظلم) على الرعية فراجعنى؛ فإن قلبى بيد
الله-عز وجل-.
يقول المؤرخون: إن الخلافة طبعت فى هذا العصر بطابع
الوهن والضعف لازدياد نفوذ الأتراك فى الدولة العباسية حتى أصبح خلفاء هذا
العصر العباسى الثانى مسلوبى السلطة، ضعيفى الإرادة، بسبب تدخل الأتراك فى
شئون الدولة، وتنصيب من يشاءون، وعزل من يشاءون، أو قتله، كما طبع هذا
العصر بطابع تدخل النساء فى شئون الدولة، وكثرة تولية الوزراء وعزلهم،
وتولية العهد أكثر من واحد مما أدى إلى قيام المنافسة بين أمراء البيت
الواحد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saadmasod.forumegypt.net
 
خلافة المتوكل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خلافة المهتدى
» خلافة المعتضد
» خلافة المقتدر
» خلافة القاهر
» خلافة الراضى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سعد مسعود :: الحضـــــــــــــــــــــــــــــــــــارات :: التارخ الاســــلام-
انتقل الى: